•لِـكـُلِّ عُـشْـبـَهـْ فـَـائـِدَهـْ•
أعزائي الأعضاء ،أعزائي الزوّار ،
أقـدّم لـكـم ملف كآمل وشآمل الذي يضم بعض من انواع الأعشاب ،
التي يمكنها بإذن الله تعالى أن تشفي نسبة كبيرة من الأمراض الشائعة والمعروفة لدينا،
ففي هذا الملف تجدون إسم العشبة وصورة لها والأمراض التي تعالجها هذه العشبة ،
أتمنى أن أكون يد خير لكم جميعاً
وأن تستفيدوا وتفيدوني ضمن هذا الموضوع ،
واللهم أشفي جميع عبادك واجعلهم في صحة جيدة ، آمين يا رب العالمين ،
نبدأ بسم اللّهـ وبهـ نستعين ،
°• الــبــآبـــونــج •°
تصف الكتب الطبية استخدام شاي البابونج في معالجة القرح المعدية ، ويلعب الأزولين هنا دورا هاما في شفائها، وتسلك في معالجة القرح المعدية بالبابونج طريقة خاصة، بأن يتناول المصاب شاي البابونج ثم يستلقي مدة خمس دقائق على ظهره ومثل ذلك على جانبه الأيسر، ثم على بطنه وأخيرا على الجانب الأيمن، فيضمن بذلك مرور شاي البابونج على مختلف جدران المعدة. ولا بد من اتباع هذا النظام لأن الشاي يغادر المعدة بسرعة إذا ما ظل المريض منتصبا بعد تناوله.
ويمكن استخدام أبخرة البابونج في معالجة النزلات الصدرية والرشوحات الرئوية. وهنا يسخن الماء في قدر على النار ويلقى فيه شئ من البابونج، ثم يغطى الرأس مع القدر بقطعة كبيرة من القماش ويبدأ المريض في استنشاق بخار البابونج مدة ربع ساعة على الأقل، فيقوم البابونج بقتل هذه الجراثيم ورفع الالتهابات.
ويستخدم ماء البابونج في معالجة العينين وغسلهما جيدا، ولكن ينصح الحذر واستشارة الطبيب قبل الإتيان بذلك.
وقد استُخدمت كمادات البابونج، التي تشرب بماء البابونج المستحصل عليه بعد صب أربعة إلى خمس ليترات من الماء الحار على حقنتين من أزهاره، في معالجة المغص وغير ذلك بعد وضعها فوق المعدة.
و أزهار البابونج تستخدم بكثرة كمهضم وفي أوروبا يعتبر البابونج مميز لعلاج مشاكل الهضم ومن بينها القرحة الهضمية ذلك لأنه يقوم بعمل مضادات للاتهابات ومضاد للمغص والتقلصات ومطهر بالإضافة إلى خواصه المطرية للمعدة، وقال إنه لو كان عنده قرحة فإنه لن يستعمل غير البابونج مع عرقسوس. تستخدم أزهار البابونج مثله مثل الشاي ملء ملعقة كبيرة من الأزهار تنقع في ملء كوب ماء سبق غليه لمدة عشر دقائق ثم يصفى ويشرب مرتين في اليوم.يوجد من البابونج مستحضرات على هيئة شاي ومستحضرات مقننة.
°• الــزنــجــبــيــل •°
من الأمراض التي يعالجها الزنجبيل : لتقوية الذاكرة وللحفظ وعدم النسيان ، لعلاج الصداع والشقيقة ، لعلاج العشى الليلي ، للدوخة ودوار البحر ، لتقوية النظر ، لعلاج بحة الصوت وصعوبة التكلم ، لتطهير الحنجرة والقصبة الهوائية ، للتوتر العصبي ، للأرق والقلق ، للتبلد الذهني ، لتقوية الفحولة والجسم ومكافحة الأمراض وتجنب الوهن والخمول ، ومعروف أن الزنجبيل يوؤدي إلى الفرح والإنتعاش ، كما وأن الزنجبيل ملين لعلاج الإمساك ، لبياض العين والسبل ، لتدفئة الجسم ومقاومة أمراض الشتاء ، للزكام ، لتفتيح سدد الكلى والكبد ، للسعة الحشرات وذلك في أخذ ملعقة صغيرة من الزنجبيل المطحون وتمضغ حتى تصير عجينة
توضع بعد ذلك على مكان اللسعة ، ويعالج أيضاً الزنجبيل تصلب المفاصل والفقرات ، لعلاج صفرة الوجه ، فهذه أمراض عديدة يعالجها الزنجبيل ويشفى صاحبها بإذن واحدٍ أحد .
°• الــزعــفــرآن •°
زيت الزعفران مضاد للألم والتقلصات، ومزيل لآلام الطمث وآلام غشاء اللثة ، مسكن ومقو للجهاز العصبي المركزي، كما أنه مفيد لحالات الضعف الجنسي ، يستعمل الزعفران كتوابل في تجهيز الأطعمة والمأكولات ،
الزعفران يتمتع بخصائص وقائية مقاومة للسرطان .
الأورام والبثور: محلل للأورام ويطلى به الحمرة.
أعضاء الرأس: مصدع يضر الرأس ويشرب بالميبختج للخمار وهو منوم مظلم للحواس إذا سقي في الشراب أسكر حتى يرغن وينفع من الورم الحار في الأذن.
أعضاء العين: يجلو البصر ويمنع النوازل إليه وينفع من الغشاوة ويكتحل به للزرقة المكتسبة من الأمراض.
أعضاء الصدر: مقو للقلب مفرح يشمه المبرسم وصاحب الشوصة للتنويم وخصوصاً دهنه ويسهل النفس ويقوي آلات النفس.
أعضاء الغذاء: هو مغثّ يسقط الشهوة بمضادته الحموضة التي في المعدة وبها الشهوة ولكنه يقوي المعدة والكبد لما فيه من الحرارة والدبغ والقبض وقال قوم: إن الزعفران جيد للطحال.
أعضاء النفض: يهيّج الباه ويدر البول وينفع من صلابة الرحم وانضمامه والقروحَ لخبيثة فيه إذا استعمل بموم أو محّ مع ضعفه زيتاً وزعم بعضهم أنه سقاه في الطلق المتطاول فولدت في الساعة.
السموم: قيل أن ثلاثة مثاقيل منه تقتل بالتفريح.
الأبدال: بدله مثل وزنه قسط وربع وزنه قشور السليخة.
°• الــزعــتــر •°
الجهاز التنفسي : مثل السعال الديكى والالتهابات الشعبية والربو وفي هذه الحالة يعمل الزعتر على تلين المخاط الشعبي مما يسهل طرده للخارج كما يهدئ الشعب الهوائية ويلطفها.
تقوية الجهاز المناعي :حيث يحتوى الزعتر على مواد لها خاصية مسكنة للألم ومطهرة ومنشطة للدورة الدموية. وينشط الزعتر عامة كل الوظائف المضادة للتسمم, ويسهل إفراز العرق, ويدر البول. و الزعتر يحتوى على مواد راتنجية مقوية للعضلات وتمنع تصلب الشرايين ويعمل على توسيع الشرايين وتقوية عضلات القلب ويعالج التهابات المسالك البولية والمثانة ويشفي من مرض المغص الكلوي ويخفض الكوليسترول.
فاتح للشهية : الزعتر يعمل على تنبيه المعدة وطرد الغازات ويمنع التخمرات ويساعد على الهضم وامتصاص المواد الغذائية وطرد الفطريات من المعدة والأمعاء الى جانب أنه يزيد الشهية لتناول الطعام فهو يحتوى على مادة الثيمول التى تعمل على قتل الميكروبات وتطرد الطفيليات من المعدة اضافة الى مادة الكارفكرول وهى مسكنة ومطهرة وطاردة للبلغم ومضادة للنزيف والاسهال ، اضف الى أن الزعتر ملطف للأغذية واذا وضع مع الخل لطف اللحوم وأكسبها طعما لذيدا, وهو طارد للديدان فقد أثبتت التجارب العلمية ان زيت الزعتر يقتل الاميبا المسببة للدوسنتاريا في فترة قصيرة ويبيد جراثيم القولون.
منبه للذاكرة : ويؤكد السلف السابق على أهمية تناول الزعتر كسندويش مع زيت الزيتون صباحا وقبل الذهاب الى المدرسة للاعتقاد بان الزعتر منبه للذاكرة ويساعد الطالب على سرعة استرجاع المعلومات المختزنة وسهولة الاستيعاب.
لعلاج اللثة ووجع الأسنان : ويعتبر الزعتر منشطا ممتازا لجلد الرأس ويمنع تساقط الشعر ويكثفه وينشطه, ومضغه ينفع في وجع الأسنان والتهابات اللثة خاصة اذا طبخ مع القرنفل في الماء, ثم ينصح بالتمضمض به بعد أن يبرد. كما انه يقي الأسنان من التسوس وخاصة اذا مضغ وهو اخضر غض.
فنبات الزعتر عامل مهم في معالجة التهابات الحلق والحنجرة والقصبة الهوائية ويعمل على تنبيه الأغشية المخاطية الموجودة في الفم ويقويها. و يدخل السعتر في معاجين الأسنان فهو يطهر الفم و مضغه يسكن آلام الاسنان .
الاستعمال الخارجي:يوصى باستعمال الزعتر كلما دعت الحاجة إلى تنظيف وتطهير الجروح, والقروح, والمهبل في حال الظهور السيلان الأبيض .
ويستعمل الزعتر أيضا كدواء خارجي, فهو يريح الأعصاب المرهقة, وإذا ما أخذ المرء حماما معطرا من مغلي قوي للزعتر, كانت له فائدة كبيرة, كما أن الأطفال المصابين بالكساح يجدون فيه مقويا ناجحا. وهو شديد الفاعلية, باعتباره مهدئا للآلام الروماتزمية, والنقرس, والتهاب المفاصل.
وللجمال نصيبه من الزعتر: فهو منشط ممتاز لجلد الرأس, يمنع ويوقف تساقط الشعر, ويكثفه وينشط نموه.
أعزائي الأعضاء ،أعزائي الزوّار ،
أقـدّم لـكـم ملف كآمل وشآمل الذي يضم بعض من انواع الأعشاب ،
التي يمكنها بإذن الله تعالى أن تشفي نسبة كبيرة من الأمراض الشائعة والمعروفة لدينا،
ففي هذا الملف تجدون إسم العشبة وصورة لها والأمراض التي تعالجها هذه العشبة ،
أتمنى أن أكون يد خير لكم جميعاً
وأن تستفيدوا وتفيدوني ضمن هذا الموضوع ،
واللهم أشفي جميع عبادك واجعلهم في صحة جيدة ، آمين يا رب العالمين ،
نبدأ بسم اللّهـ وبهـ نستعين ،
°• الــبــآبـــونــج •°
تصف الكتب الطبية استخدام شاي البابونج في معالجة القرح المعدية ، ويلعب الأزولين هنا دورا هاما في شفائها، وتسلك في معالجة القرح المعدية بالبابونج طريقة خاصة، بأن يتناول المصاب شاي البابونج ثم يستلقي مدة خمس دقائق على ظهره ومثل ذلك على جانبه الأيسر، ثم على بطنه وأخيرا على الجانب الأيمن، فيضمن بذلك مرور شاي البابونج على مختلف جدران المعدة. ولا بد من اتباع هذا النظام لأن الشاي يغادر المعدة بسرعة إذا ما ظل المريض منتصبا بعد تناوله.
ويمكن استخدام أبخرة البابونج في معالجة النزلات الصدرية والرشوحات الرئوية. وهنا يسخن الماء في قدر على النار ويلقى فيه شئ من البابونج، ثم يغطى الرأس مع القدر بقطعة كبيرة من القماش ويبدأ المريض في استنشاق بخار البابونج مدة ربع ساعة على الأقل، فيقوم البابونج بقتل هذه الجراثيم ورفع الالتهابات.
ويستخدم ماء البابونج في معالجة العينين وغسلهما جيدا، ولكن ينصح الحذر واستشارة الطبيب قبل الإتيان بذلك.
وقد استُخدمت كمادات البابونج، التي تشرب بماء البابونج المستحصل عليه بعد صب أربعة إلى خمس ليترات من الماء الحار على حقنتين من أزهاره، في معالجة المغص وغير ذلك بعد وضعها فوق المعدة.
و أزهار البابونج تستخدم بكثرة كمهضم وفي أوروبا يعتبر البابونج مميز لعلاج مشاكل الهضم ومن بينها القرحة الهضمية ذلك لأنه يقوم بعمل مضادات للاتهابات ومضاد للمغص والتقلصات ومطهر بالإضافة إلى خواصه المطرية للمعدة، وقال إنه لو كان عنده قرحة فإنه لن يستعمل غير البابونج مع عرقسوس. تستخدم أزهار البابونج مثله مثل الشاي ملء ملعقة كبيرة من الأزهار تنقع في ملء كوب ماء سبق غليه لمدة عشر دقائق ثم يصفى ويشرب مرتين في اليوم.يوجد من البابونج مستحضرات على هيئة شاي ومستحضرات مقننة.
°• الــزنــجــبــيــل •°
من الأمراض التي يعالجها الزنجبيل : لتقوية الذاكرة وللحفظ وعدم النسيان ، لعلاج الصداع والشقيقة ، لعلاج العشى الليلي ، للدوخة ودوار البحر ، لتقوية النظر ، لعلاج بحة الصوت وصعوبة التكلم ، لتطهير الحنجرة والقصبة الهوائية ، للتوتر العصبي ، للأرق والقلق ، للتبلد الذهني ، لتقوية الفحولة والجسم ومكافحة الأمراض وتجنب الوهن والخمول ، ومعروف أن الزنجبيل يوؤدي إلى الفرح والإنتعاش ، كما وأن الزنجبيل ملين لعلاج الإمساك ، لبياض العين والسبل ، لتدفئة الجسم ومقاومة أمراض الشتاء ، للزكام ، لتفتيح سدد الكلى والكبد ، للسعة الحشرات وذلك في أخذ ملعقة صغيرة من الزنجبيل المطحون وتمضغ حتى تصير عجينة
توضع بعد ذلك على مكان اللسعة ، ويعالج أيضاً الزنجبيل تصلب المفاصل والفقرات ، لعلاج صفرة الوجه ، فهذه أمراض عديدة يعالجها الزنجبيل ويشفى صاحبها بإذن واحدٍ أحد .
°• الــزعــفــرآن •°
زيت الزعفران مضاد للألم والتقلصات، ومزيل لآلام الطمث وآلام غشاء اللثة ، مسكن ومقو للجهاز العصبي المركزي، كما أنه مفيد لحالات الضعف الجنسي ، يستعمل الزعفران كتوابل في تجهيز الأطعمة والمأكولات ،
الزعفران يتمتع بخصائص وقائية مقاومة للسرطان .
الأورام والبثور: محلل للأورام ويطلى به الحمرة.
أعضاء الرأس: مصدع يضر الرأس ويشرب بالميبختج للخمار وهو منوم مظلم للحواس إذا سقي في الشراب أسكر حتى يرغن وينفع من الورم الحار في الأذن.
أعضاء العين: يجلو البصر ويمنع النوازل إليه وينفع من الغشاوة ويكتحل به للزرقة المكتسبة من الأمراض.
أعضاء الصدر: مقو للقلب مفرح يشمه المبرسم وصاحب الشوصة للتنويم وخصوصاً دهنه ويسهل النفس ويقوي آلات النفس.
أعضاء الغذاء: هو مغثّ يسقط الشهوة بمضادته الحموضة التي في المعدة وبها الشهوة ولكنه يقوي المعدة والكبد لما فيه من الحرارة والدبغ والقبض وقال قوم: إن الزعفران جيد للطحال.
أعضاء النفض: يهيّج الباه ويدر البول وينفع من صلابة الرحم وانضمامه والقروحَ لخبيثة فيه إذا استعمل بموم أو محّ مع ضعفه زيتاً وزعم بعضهم أنه سقاه في الطلق المتطاول فولدت في الساعة.
السموم: قيل أن ثلاثة مثاقيل منه تقتل بالتفريح.
الأبدال: بدله مثل وزنه قسط وربع وزنه قشور السليخة.
°• الــزعــتــر •°
الجهاز التنفسي : مثل السعال الديكى والالتهابات الشعبية والربو وفي هذه الحالة يعمل الزعتر على تلين المخاط الشعبي مما يسهل طرده للخارج كما يهدئ الشعب الهوائية ويلطفها.
تقوية الجهاز المناعي :حيث يحتوى الزعتر على مواد لها خاصية مسكنة للألم ومطهرة ومنشطة للدورة الدموية. وينشط الزعتر عامة كل الوظائف المضادة للتسمم, ويسهل إفراز العرق, ويدر البول. و الزعتر يحتوى على مواد راتنجية مقوية للعضلات وتمنع تصلب الشرايين ويعمل على توسيع الشرايين وتقوية عضلات القلب ويعالج التهابات المسالك البولية والمثانة ويشفي من مرض المغص الكلوي ويخفض الكوليسترول.
فاتح للشهية : الزعتر يعمل على تنبيه المعدة وطرد الغازات ويمنع التخمرات ويساعد على الهضم وامتصاص المواد الغذائية وطرد الفطريات من المعدة والأمعاء الى جانب أنه يزيد الشهية لتناول الطعام فهو يحتوى على مادة الثيمول التى تعمل على قتل الميكروبات وتطرد الطفيليات من المعدة اضافة الى مادة الكارفكرول وهى مسكنة ومطهرة وطاردة للبلغم ومضادة للنزيف والاسهال ، اضف الى أن الزعتر ملطف للأغذية واذا وضع مع الخل لطف اللحوم وأكسبها طعما لذيدا, وهو طارد للديدان فقد أثبتت التجارب العلمية ان زيت الزعتر يقتل الاميبا المسببة للدوسنتاريا في فترة قصيرة ويبيد جراثيم القولون.
منبه للذاكرة : ويؤكد السلف السابق على أهمية تناول الزعتر كسندويش مع زيت الزيتون صباحا وقبل الذهاب الى المدرسة للاعتقاد بان الزعتر منبه للذاكرة ويساعد الطالب على سرعة استرجاع المعلومات المختزنة وسهولة الاستيعاب.
لعلاج اللثة ووجع الأسنان : ويعتبر الزعتر منشطا ممتازا لجلد الرأس ويمنع تساقط الشعر ويكثفه وينشطه, ومضغه ينفع في وجع الأسنان والتهابات اللثة خاصة اذا طبخ مع القرنفل في الماء, ثم ينصح بالتمضمض به بعد أن يبرد. كما انه يقي الأسنان من التسوس وخاصة اذا مضغ وهو اخضر غض.
فنبات الزعتر عامل مهم في معالجة التهابات الحلق والحنجرة والقصبة الهوائية ويعمل على تنبيه الأغشية المخاطية الموجودة في الفم ويقويها. و يدخل السعتر في معاجين الأسنان فهو يطهر الفم و مضغه يسكن آلام الاسنان .
الاستعمال الخارجي:يوصى باستعمال الزعتر كلما دعت الحاجة إلى تنظيف وتطهير الجروح, والقروح, والمهبل في حال الظهور السيلان الأبيض .
ويستعمل الزعتر أيضا كدواء خارجي, فهو يريح الأعصاب المرهقة, وإذا ما أخذ المرء حماما معطرا من مغلي قوي للزعتر, كانت له فائدة كبيرة, كما أن الأطفال المصابين بالكساح يجدون فيه مقويا ناجحا. وهو شديد الفاعلية, باعتباره مهدئا للآلام الروماتزمية, والنقرس, والتهاب المفاصل.
وللجمال نصيبه من الزعتر: فهو منشط ممتاز لجلد الرأس, يمنع ويوقف تساقط الشعر, ويكثفه وينشط نموه.