صديقتي أشتقت إليك.
أتلهف لِسماع صوتك.
شوقي إليك كبير وكأنه بركان ثائر قد رمى بحممه الملتهبه التي تتوقد شوقاً إلى رؤيـــــــــــــــــــــــــاك..***..
فمتى ألقــــــــــــــــــــــــــاك *
لأرتمي بين أحضانك**....
فأنت بالنسبة لي الماء الذي يروي عطشي ***
والشمعة التي تنير دربي.***...
والبلسم الذي يلملم جراحي.***
حبيبتي عودي وبسرعة وسأكون أنا بنتظارك لأحكي لكِ ما فعله الفراق بي
وأرجوكِ ***لاتفكري في الرحيل مرة أخرى
فأنا في أمس الحاجة اليك.****.
أتلهف لِسماع صوتك.
شوقي إليك كبير وكأنه بركان ثائر قد رمى بحممه الملتهبه التي تتوقد شوقاً إلى رؤيـــــــــــــــــــــــــاك..***..
فمتى ألقــــــــــــــــــــــــــاك *
لأرتمي بين أحضانك**....
فأنت بالنسبة لي الماء الذي يروي عطشي ***
والشمعة التي تنير دربي.***...
والبلسم الذي يلملم جراحي.***
حبيبتي عودي وبسرعة وسأكون أنا بنتظارك لأحكي لكِ ما فعله الفراق بي
وأرجوكِ ***لاتفكري في الرحيل مرة أخرى
فأنا في أمس الحاجة اليك.****.